The العناية بالوزن بعد الولادة Diaries
The العناية بالوزن بعد الولادة Diaries
Blog Article
إليك بعض الأمور الواجب فعلها أثناء العناية بالأم بعد الولادة والتي تشمل الآتي:
يمكن أن تشمل التغيرات المادية النزيف المهبلي (النفاس)، واحتقان الثدي، وعدم الراحة في منطقة العجان، والتغيرات في وزن الجسم.
لانك الأهم احجزي موعدك مع طبيب النسائية في عيادة ويب طب الإلكترونية احجز الآن احجزي الآن احجزي موعد في عيادة ويب طب الإلكترونية ×
مع ذلك يبقى النزف من بعد الولادة أحد أهم المسببات الأساسية لموت الأمهات بعد الولادة حتى في طرق التوليد الحديثة، إن التعرف المسبق والمبكر على العوامل المسببة للنزيف والتهيؤ للمضاعفات الممكنة من شأنه أن يخَفِّض بشكل ملحوظ من فقدان الدم، وبالتالي تخفيض احتمالات التعرض لمضاعفات فقدان الدم.
التهاب الحلمات والثديّين: خاصّةً في الأيّام الأولى من الرّضاعة، ويكون السبب جلوس الطّفل وإرضاعه بوضعية خاطئة، لذلك من المهمّ تغيير الوضعيّة واستشارة خبراء الرّضاعة.
الحركة: توصى جميع الأمهات بالبدء بالتحرك في أقرب وقت ممكن بعد الولادة، وممارسة التمارين الرياضية الخفيفة، وتخصيص فترات للراحة بعد الولادة.
لا ينصح بفقدان الوزن بشكل سريع بعد الولادة، وينصح بالبدء بممارسة التمارين الرياضية المعتدلة لوقت قليل بمجرد أن يسمح الطبيب بذلك، ثم قومي بزيادة طول وشدة التمارين تدريجياً.
ركز على الراحة الكافية والتغذية السليمة والتمارين الخفيفة للمساعدة في تعافيك.
إن الحفاظ على شبكة دعم قوية، وممارسة تقنيات الاسترخاء، والحصول على قسط كافٍ من الراحة، وطلب المساعدة المهنية، كلها أمور بالغة الأهمية لسلامتك العقلية.
مع ذلك، يعتبر المشي بصفة يومية كافيا، إذ من غير الممكن استئناف النشاط البدني بصفة طبيعية إلا بعد شفاء ندوب ما بعد الولادة تماما.
هناك من ينصح بالاستعانة بوسائل أخرى لتشخيص النزيف، مثل:
من المؤكد أن النشاط البدني يلعب دورا مهما في عملية إنقاص الوزن الزائد، لكن سيكون من الأفضل الانتظار شهرين قبل بدء ممارسة التمارين الرياضية بكثافة.
هناك العديد من الأسباب والعوامل المختلفة للنزيف بعد الولادة.
تحمل العناية بالوزن بعد الولادة سحر درجة دكتور في الصيدلة من كلية الصيدلة في جامعة العلوم والتكتولوجيا الأردنية، وتعمل ككاتبة محتوى وباحثة، ولها العديد من المنشورات المتمحورة حول المحتوى الصحي والدوائي، وتدور اهتماماتها حول الصحة الالكترونية والتوعية الدوائية، بالإضافة للأبحاث في المجال السريري.